قبل سويعات وصل هذا الرجل الكبير إلى المملكة العربية السعودية لتلقي العلاج هناك،كأنهم شعروا بنا وسمعوا نداءنا،وحرقة أفئدتنا على أولئك الأطفال الكبار.
يا الله كم هو خبر مفرح،كنت أبحث عن شئ مبهج هذا اليوم فلم أجد،إلى أن جادت علي قناة العربية قبل قليل بهذا الخبر الإنساني النبيل.
يا الله لو شاهدتموه معصوب العينين وجسده يئن من جروح وحروق،لكنه لا يتألم ظهر شامخا كجرحه العميق.
بي حاجة للبكاء الآن
قاتل الله الصهاينة الجبناء.
والشكر للمملكة العربية السعودية أن التفتت لأولئك المصابين الشرفاء فعملت على تضميد جراحهم العميقة
.