وُخُذيني إلى عَبقِ ظِلالِكِ البازِغَة عَينَ الشَّمس , أستَوي في جُنحِ رَخاءٍ حائرُ التَّكوين , لنُلَملِمَ صَدفَ الجُنونِ مِن عَلى أروقَِة إمتِزاجِنا ونُدغِلُ في ثَورَة الإلتِصاق غَريبَ إثرْ ولتَسقُطَ أبجديّةُ الإنتِحالِ الفَوضويّ دونَ رَقصِ جفونك صَعق ناظريّ
تعالِ صَوتا ً بلا مَدٍّ كَينونيّ أستَميلُ بِكِ غَسَقا ً لا رادَّ لوَسَعة مُحيّاه ضَميرَ الكُسوف !