شتات القلوب / العقول ...
يجعل وحدة الصف إلى قطع متناثرة ...!
لو عملوا كأصحاب السفينة لتحققت لهم النجاة من الغرق في يمّ الآراء والاختلاف ...
هكذا نحن يــ شيخة أمّة لا نجيد إلا الثرثرة بتلك القاعات المغلقة والتي في النهاية لا تنجب إلا فقاعات فارغة ...!
ليت الفصائل الفلسطينية تتحد الآن ...
ليدرك العدو أن في الاعتداء تقوية صفوف لا تفرقة وشتات ...!
ولكن ...
هم في فُرقة ...
فلا عجب أن تكون القيادات العربية بهذا التذبذب ...!
شكراً لك ..