(( مقبلات ))
عرض أول ..
نجدنا أمام قصائد مسافره بعمر رجل ..
شاعر يسافر بنا في القصائد إلى ادق تفاصيل الرجل .. !!!
عجبي كيف يكون الظالم العادل ...
لا عجب فنحن امام قصائد الحكيم غسان .. قرأت له كثيرا ...
من لا يعرف هذا الشاعر فليعرف قصائده ..
شاعر مفكر او مفكر شاعر ..
كل قصيده لن اظلمها كانت تتحدث ...
" طفوله" حيث الجنون وجدت منطق كامن بين السطور ... ليحدثنا ان قصائده محسوبة بدقه ..
" فحوله " ... كانت تتحدث من الشطر الأول للأخير .. قصيدة تمكنت من كل رجل باستثناء الشطر الأخير ... قد تكون وقد لا تكون .. إلا أنه خاتمه تلامس واقع القصيده ..
" كهولة " ... من أرق واعذب اعذب القصائد رغم ان العنوان كان مصدر لليأس من يقرأه يخشاء الأقتراب منها ..
سرد القصائد الثلاث هنا له استثناء ..
تسلسل الافكار للأنتقال من حالة إلى حالة ..
حيث كنت ارفض تواجد اكثر من قصيده بالمتصفح ..
المعذرة على الإطالة ..
أخبرتنا الكثير هنا واستمتعنا كثيرا ..
الشاعر غسان ..
سعداء بك .. و شكرا لك مدد ..