عبد الله سماح المجلاد ..
الرِّضابُ هُنا مؤذِنٌ بانسِيابِ عذوبَةٍ طَازَجة
نتَذوّقها بَينَ حَرفٍ وحَرف
ولأنّك القَادِرُ في كُل إيماءَةِ كَفِّ أن تُغرِقنا بالشِّعر الزلال
كَان هذا النّص كـَ البَحر .. يأخُذنا في حَالةِ تأمُّلٍ لذيذ
يا عبد الله ..
رَغمَ زخَم الحنين والحُزن المحشوّةِ في قلبِ النّص
إلا أنَّك في كُل حضورٍ تسرِقنا مِنَّا وبِـ جَدارة
للدَّهشةِ متَّكأٌ بين أنامِلك
شُكراً جداً
.
.