كلما تنهدتُ
عاد مغترب مع حقائبه وهداياه وذكرياته
وكلما نبت متعّصب
أظلمت الدنيا في وجهي ووجه طبقتي.
وكلما كتبت كلمة..
غرّد عصفور أو ولد طفل أو تدفق ينبوع
وكلما سمعت أصواتكم عبر الأثير
أكاد أنسى دموعي وأمراضي
والعدو الذي يحتل أرضي
والتخلف الذي يفتك بشعبي
والديون التي تنال من سمعتي
تآكـل الفـكر بسبب الماديات في حياة الصعاليك النبلاء
كيف لا ويقول ذات مره :
يا زميل الحرمان والتسكع حزني طويل كشجر الحور لأنني
لست ممدا إلى جوارك
عائشه المعمري
نص يبهجني حد الثمالة بقرآءتي له أول مره
التمـس أن تقبلي ماسبق