اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد
|
فِي كُل مَرة أُريدُ أن أشكُركِ فِيها يِا عنُود ـ أُخذَل!
هَكذا أقول في نفسِي ، هِي سَببت لِي فَرحاً فِي قَلبِي أكبَر مِما أكتُبهُ لَها ، فِلماذا أُحَاول !
لا يهُم ما يحدُث داخِلي ، الأهمُ فِي كُل شيء أنكِ كنتِ مَعِي ـــ وَ رددتِيها : )