سَلامٌ على الحَرفِ إن جاء مُبللاً بِعذوبَةٍ نَاضِحة
سلامٌ على تحليقٍ يَحرُسُ الحُلمَ في صحوة ..
كما في جارَةِ الشَّمس هِنا
يا ممدوح ..
الوردُ في صوتِ النّص يفتَحُ في القلبِ مُنتجعاً للأغنياتِ
ولأنَّ كفّك سيرةٌ أخرى ..
يَعرِفها الشِّعر جيداً
أحلت الحرف مساءً مُعتّقاً بالحنين والذاكِرة المُتعبة
ومُوشّى بالجمالِ من أقصاه إلى أقصاه
مرحباً بِك بعد غيابٍ طال
وما زِلنا نستسقي غماماتِك
الهاطِلة بالشعر الزلال
.
.