:
يَا عبدالله :
يَحدث أن نُعتّق اصواتنا فِيْ الثلج ، وَ نبضنا قائم رَغم الريح التيْ تأتِ بِ هوامش الجراح !
الدفء ليس لَه علاقة بِ الطبيعة .. الدفء فِيْ الأرواح حينَ تتهامس حدّ الإندماج ،
حيثُ كٌنت هُنا تُراب واحد .. تَطل عليه روحك !
مُدهش .. و رائع !