..
لا الزمان هلامي ولا العالم ملئ بالجهل..
لكن:
القصص المتكررة تُكسب الأحداث شفافية.
و تغيُّر وجهات النظر تُعطي انطباعاً بالغباء..
ـ هناك من تتدلى أقدامه من على
أخشاب سطح المسرح..
يُتابع الأحداثـ..
يَعلم ويُحدِّث :
أن النتائج الحقيقة بالقبولــ
من خلف الستائر تُلُّوِح.
ولا نتيجة مُعممَّة..تقولــ ذلك الحكمة الأخيرة.
مؤيد..الحالِم لا يبحثـ عن نهايات
لكن ورُغمَ رسوبك هذه المرة إلا أنك رائع.