لأَنهُ يأَتِي دوماً ذَلك الرحَيل بِشكلٍ مُهيب ، يأَتِي الحُزن فَضاءٌ كَبِير عَلهُ يَستوعِبه ،
هُو كَذلك يجعَلُنا نعُود إِلينا مِن دُونِهم ، نَتجرع ُالقَهر وَ ندعُو بأكفٍ مُرتجِفة مَتى يُعودونَ لتُشرقَ البسَمَات
مِن عَينِ الشُعور كُنتِ يَا أَمل تكتبِين ، بجمالٍ ساحِر
شكراً لكِ
