:
يَا صالح :
أدركت الآن أن الفرح عقيدته التراب ،
صدّقتك جدا أن الفرح تَفصيل صغير .. عفوي جداً .. يشي بِ الطفولة !
كأن تهيم الأوجه في الطريق وَ تُشكل ابتساماتها براءة تهزم الواقع و المستحيل !
ياااااااااهـ ذا الفرح متى نفهمه ؟ .. لا يُمكن أن تُرتب له .. ضابطه [ التلقائية ] !
يَا صالح :
حفظ الله كواكب الفرح في فضاء قلبك ،
و حفظ الله لغتك لنا .. ثُم لك ،
رائع !