مجرد حديث
في ليله حالكه وبرد قارص ونفضه على أشلاء الأنتظار
بين الليل والبرد ..أتت الرياح لتقبل بعض من الانتظار
لتتسابق اللهفه على حضن ْ باتت مدائنه مفقوده
ممتزجه بأرق الأنتظار والاحتراق على ورق أصبح منظوم على هيئة ْ
ثلوج تتبروز على حائط المنزل ..ليقبل ْ الجدران من زاويه حرجه جداً
حتى أصبح الذات المخرج والمدخل للأحتضان
أميرة
مجرد أنتظار وأسرار
لجمال هذا الدار
شكر عدد المطر