طاحت جروح وأورق الصبح واحْلوْ
ـــــ وتبسّمت شمس الوله في عَباتي
للجروح هنا طعم مغاير وللصبح حيويه ومذاق أجمل من عاداته ..
وشروع شرع لشعر وآفاق أكثر دهشه ليتذوق نزف الجراح بمزاجيه عاليه وكأنها فنجال قهوه صباحي ..
ـــــ وتبسّمت شمس الوله في عَباتي
لغه عاليه وصوره تشاهد ربما أكثر من كونها تقرأ لـ إبتسامة تلك الشموس حين تتمازج وروح الحزن ( الوله ) ولون السواد الذي يمثل بياض الأنوثه وطهرها / عفافها ..
روعه ورب محمد
مشهد شعري غزير بليغ قوي في تركيبته وترنيمته ..
النص كسهل ممتنع
البدايه قراءه لاتنتهي ومابعد ذلك حديث شعر / سحر , آسر يحرض لإرتكاب الشعر كما يليق ..
شيخة الشعر لله درك