جَمعْتَ في سُوقِك اليَوم
أدَوَاتْ التَفاعٌل مَع الأخَرِين
فإمَا عن طَريِق:
القَلبْ أو العَقلْ أو الحَرْف
وعَليه فأنْتَ مُجْبَر عَلى التَفاعُل مَعَ رُدُودِ أفْعَالِهم أو أفْعَالِهم فِي بِدَاية الحَدَث
لا تَستَطيع بَيعَهُم يا حَمدْ لأنَك بهَذا لنْ تَكُون أنْت
وأشْيَاؤُك لا تُناسِب غَيرَك
إما أن تُدافِع عَن ما تَعْتقُدَه الصَواب مِنْها
أو أن تُغَير أنْتَ ما تَجِدَه غَير مَقْبول مِنْها ويُمكِن أن يَنْكسِر أمَام الرِِيح ويفْقدْ أهَميَتهُ
حمد الظفيري
شُكراً لطَرح هَذا المَوضُوع المُهِم
تحياتي