سلطان الشهري
ــــــــــــ
* * *
رَاياتٌ منَ التّرحيْب تُرفْرفُ لكَ ،
فأهلاً وَ سهلاً بكَ في أبعاد .
هذَا الجُنوْنُ العَاقِلُ حدّ الشّعر ،
وَ المَانحُ لنَا مَدىً آخَر وَ زَاخِر .
كَم نحْنُ سُعدَاء بكَ وَ بالشّعر الحَاضر مَعكَ وَ فيْك
حَيثُ يقوْل هَذا النّص بأنّنا مَوعوْدوْن مَعكَ بالدّهشَة .
:
سلطان الشهري
شُكراً لكَ بلا حدّ .