حسين آل صمع ...
حين يكون الموت على ضفةِ القراءة عدلاً .... فمن الظلم أن نتوارى وراء التحديق طويلاً .... !
بالنسبة لي أريد التعايش هنا حتى يحيطني شيئاً من التفاني ... وبعضاً من عذوبة قربك !
أو أنك من ستدفع الإثمَ عني إذا ما استحالت المعايشة مع عوزة ادراكاتك ...!
استاذي ...
هنا ابداع على ظهر فكرة .... !
صُبـح