بَسام محمّد
كَ وقع الْمَطر بَعد جَدبٍ تَمَكن من الأرضِ سِنْيناً ..
تُدْهِشني الْعُذوبة فِيك ..ومَنابِت الْعُشب الْمتكاثرة ..عند بابِ كُلّ نبْضةٍ من شِّعرك ,
سَلاسةٌ رُوحيِّة خلاقة جِداً ..وَمُوسِيقى الْحَياري ..كَانت تَرْفل بِالحُزن والألوان عَلى صَدرِ الأرْصِفة .
شُكْراً لك على شِّعرك ..
وشُكراً لِشِّعرك عَليك ,
