اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
وَهَا هُنَآ اَلأَعَينَ تَقَرأ تَصَحَّرٌ الْكَلِمِ فِيْ رَذَاذِ النَّبْضِ خَلْفَ عَبَاءَةِ الشّتاء قَلْبٌ يَهْمِس بـِ [ تَعِبُ جدّاً ] ، يَخْتَنِق فِيْ صَمْتِ الْذِّكْرَيَات يَتَلاَشَى وَ يَنْجَلِيْ عَلَى تَقَاسِيْمِ أمَلٌ حَتَى اِرْتَمَى بَعْضُ حُبٍّ مُتَرَنِمَاً كـ ذَوَبَانِ ثَلِيْجٍ عَلَى جِبِيْنِ النّفس .
[ فَهَد ] شُكْرَاً لِكُل الثُقوبَ التِي تَختَرِقُ خَلَجَاتِ ذاتنآ .. [ سَعِيدَة لِوجُوْدكَ هُنا ]
|
وَ كأنَّك تشعُرينَ به، كأنَّك تفعلين
يَا تَرانيمُ أتسعدينَ بي أن أنا هُنا! إنما يَكَادُ الفرحُ يضجَرُ مِنْ
لِشَدِّ ما أرافقُهُ بكم
شُكرًا جزيلًا لِلُطْفِك، شُكرًا جزيلًا لكِ