صوتك القابل للصدأ...!
:
يامجنونة ألا ترين العُشب يتراقص خَلفَ كُل نغمةٍ ونغمـة..تُخلفينها أنتـِ.
و تُشيح الغيمات النظر عن أشجارٍ خلفَ التلة..
لتتبع لمى..
ولمى تتحدث.
:
يا دالية أنتِ..
ليست بكافية الثمان سنواتــ ،
و لأن فقدكِ يستحق.
"
تعلمين..
وإن يكُن..فليس ذلكَ عُذراً للحُزن
لأن يستوطِن.
"
لمى..كيف أُعبر عن سعادتي بك..
دليني..؟