لمى السويدي ،،
عَوداً مَحموداً ..
/
،
وأول الهطول بعد الغياب بـ مقاس ، Exit ..
حتى يكون الخروج ، دُخولاً في فضاء رحب اللغة
خانق الشُعور ..
النص ، كَفيل بأن يَستحضر الأفق ،
ويَدعو العصافير لـ التغريد ،
مُحاولةً المواساة ، من أجل جُرح قَديم لا يَكبر عُمراً
بل يَظل بـ ذات الطراوة ..
فـ الحزن أحياناً ، يَجلب الطهر إلى القلوب ..
وَالِدي كَ نَصٌ مُنْكَمِش أنْتَ عَلَى شِفَاهِي
يُشَوِهُ جَمَالْ إبْتِسَامَاتِي مُنْذٌّ ثَمَانِيةُ أعْوَامٍ قَهْراً
فَ مَنْ يَلُمْني إن لَمْ يَرْتَوٍي القَلْبُ بَعْدُك ..!!
رائعه