رَقِصتُ أنَا هُنا يَاقَايد عَلَى وَقْعِ النَاياتِ الحَزينَه
الـ إسْتَوطنت السّنَابِل اليَابِسه ..’
رَقِصتُ مِن ألْمٍ يضغَطُ عَلَى عَصبُ سَمّعي
وَكَأنَهُ سَاخِراً مِن يُتْمي ..’
رَقِصتُ مِن مَرَارةُ بُكَائي حينَ الحَنينْ بَلا صَوتْ ..’
,’
لا أرَاني رَائِعَه يَا أخي بِقَدر
مَا أرَاني عَاتِبَه عَلَى أبي
,’
قايـد الحربي
لِـ قلْبُكَ أُمْنيَاتٌ بِـ فَرْحٌ فَوَّاحْ

وَ ودِّي
../