اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
فهد الطيّار ،
اليوم وبـ الذات في هذه اللحظة ،
تُشعرني أنني قرأت شَيئاً ُثميناً سيتحق القراءة
.:.
وما بين مُتعة اللغة التي تركتها لنا ، وبين الحد الفاصل في الإدراك
لـ ما ترنو إليه ، تَجدنا هناك كـ ذرات تحاول الإلتقاط بـ أخرى
لـ تقول لها : هل قرأتي ما قَرأت
.:.
وما في صَدري أعظم
، ولو خرج الأعظم الذي لا يخرج ، كَيف لنا فراراً ؟؟
مُذهل يا فَهد مُذهل
|
يَا عَائشة!
بك؛ قفزتُ إلى السَّماءِ، وَ زاحمتُ الغَيْمَ
وَ كِدْتُ أن أصطَدِمَ بطائرةٍ، غيرَ أن رحمَةَ ربّي أدركتني
وَ ظنَّ عُلَمَاءُ ناسا أنني ظاهرةٌ كونيَّةٌ جديدة!
وَ إنَّمَا المُذهلُ جمالَ ما قرأتُ منك يا عائشةُ
فَـشُكرًا، شُكرًا جزيلًا