اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
هنا كانَ لميمِ الألمِ اليدُ الطُّولى على الحرف ,
بدأتَ بها كلَّ مقطعٍ للوجَعِ لنشعرَ بكونِها أوّلَ الموتِ تماماً كما هيَ أوّلُ الماءِ و الحياة ..
جميلٌ يا أستاذ محمّد ,
شُكراً لك .
|
..
هكذا اليد ..تنمد ّ حتى أشعار أخر..
بكاء ودموع تنهل تحت رمش ْ بات مفقود ووجع
الى نهاية ربما تكون بداية لحياه بيضاء
منال عبدالرحمن
هطولك ِ لا يشبه سواك ِ
عطر التحيه