الدين أبدا ليس أفيونا بل إنّ الخطابات الدينيّة هي الأفيون وهي من صنع البشر فالدين تعاليم يتيح للبشر سنّ قوانينهم للعيش وفقا لزمانهم ومتطلّباته لكن هنالك رجال الدين _المستغلّين منهم_ يلفّون الدين بلفافاتٍ تشبه الأفيون ويروّجونها,كار ماركس عدوّ الأديان ماذا قدّم؟ قدّم اكبر كارثة بشريّة متمثّلة بالشيوعيّة الحمقاء والتي خلّفت دولا لاتزال تعاني إلى يومنا هذا, نظريّة الإلحاد تساند العقلانيّة من قبل أناس طالبوا بالاعتماد عليه لكن هل لنا أن نتساءل مامدى سعة عقولهم كي تحكم بمايرونه الحقّ؟هل ماركس وغيره أعظم من العلماء اللذين يعتنقون الدين؟؟ طبعا لا لكنّه قصورٌ وانتقام بشكل] غير مباشر واستياءً من خطابات الدين ورجالها والتي كانت كالأفيون لكنّ ماركس لم يميّز بين الإثنين فقد كان تحت تأثير هيروين العقْل
تحيّتي لك