معدل تقييم المستوى: 3566
ليس للحب عيون ... بل هو أعمى تقوده أفكار ثائرة ...! أنفاسه متأججة بنيران اللهفة والحنين ..يداه بالعطاء ممتدة ...! بداخله أسرار شتى وحكايات لمواعيد صاخبة وأمنيات لا تنتهي من أول الوله حتى منتهاه ...!