معدل تقييم المستوى: 3566
ولأنني مؤمن بخاطركِ ... وهبتكِ مفتاح خاطري قبل أن يرتد إليكِ ظنّكِ ..! مارسي اللجوء كلما غزى قلبكِ جيش الشك وحراب السوء ..! لن تجدي إلا أوراق بيضاء ترفرف منتصرة على قلعة المشاعر الناطقة إيماناً بكِ ...!