من في فمه ملعقة من ذهب يصمت فذلك خير
من لم يرَ أمه تتلوى جوعا ومرضا وتظل عيناه عالقتين بزجاج صيدلية فليصمت وذلك خير
من تمنى لعبة وحلوى ولم ينلها فليصمت وذلك خير 000
أو فليقل خيرا
نعم نحن من صنعنا ارهابهم
زرعنا المباديء والمثل وتشدقنا بها ثم فاجأنهم بضدها
حثثناهم على(من سار على الدرب وصل )فلما وصلوا وجدوا المقاعد محجوزة لأصحاب الواو والجيوب المنتفخة
تكبرنا عليهم 00على فقرهم ومبادئهم وتطلعاتهم
نحن وهم من علمهم الإرهاب
مع الشكر لأمجاد