معدل تقييم المستوى: 22504
بغالبيَّة الظَنّ الذي يَسري في عُروقي سأنوء كما خَيبَة الأجفان في السُّكون , أجزُّ مَبالِغَ العِشقِ في ثَوراتِ إنعِتاقي وأحمِلُ مُرادَ الذَّاكِرَة إلى حَنين قَويم يأخُذ بيَ حَيثُ أملي .!
اللهم نصرك الذي وعدت ..