أتعلمون :
القافيَة في السَّرد نَحو ايغالاتِ الرَّمز التي تَرتدي مِعطَفَ جُنوني باهِتَة الغايَة كما فِتنَة الكَون المُرمى على ظَهر الفراغ , تَحتلُّني كـ بلَدٍ لا مَجودٌ أثَرُه في نِكاياتِ الخَرائِط لأرتَدَّ دونيَ مُتَسَلسِلا ً في حِملٍ فَوضويُّ النَّهج ليُكتَب مَوتُ القَلم وتُعلِنَ الجِنِّيات مأخذَها مِن التِماساتِ الهَوس , فما عُدت مِن غَفلَة السُّطور أروي جَحيمَ العَبث بِدَواخلي ولا عادَت أطيارُ المَكنون تَستَحثُّ مَطر الحِبر ليرسُمَ إفتِعالاتِ الأصابع كما شاء وقُدِّر لمُعجِزَة الأحداثِ أن تَسري فويلٌ للعُمق ويلٌ لَه .!