أحياناً كثيرة يصلُ عنادي لأن أستغل انشغالها بإخوتي فأركض إلى غرفتي و أغلقُها علي وأوثقُ المفتاح حتى تبقى تزبد و ترعد خارج الغرفة و تضربُ بيدها المذهّبة باب غرفتي حتى أسمعُ جنون الأساورِ بمعصمها وهي تحاول فتحهُ بالمقبض
لااعرف بماذا اشعر الآن او بماذا رحلت حين كنت بداخل هذه الذكريات
وشاح
ذاكرة شممت رائحتها
وتمنيت اشياء كثيره
ابدعتِ والله