كيمامة بيضاء ...
ترقص ألماً بين أيادي وحش الألمـ...
هي لا تجيد الطيران .. ما زالت صغيرة عن فضاء الوجعـ ...
تحاول جاهدة أن تخفق بأجنحة المحاولة لتغادر حدود جبروته ...!
ولكن ...
هيهات لقلبها الصغير ...
هيهات أن يستكين وبنادق الحزن تقذفه برصاص الفقد ..!
أكاد أجزم أن بكهوف الماضي حكايات مقلقة لو تم تدوينها لأبكت الورق ..!!