*
أهلاً وَ سهلاً بِكَ ياعبدالرحمن الزّهراني ،
شاعراً لَهُ إبداعهُ وأبْعَادُهُ ، وتفاصيله وَ محاصيلُهُ ، وأصابِعُهُ المُختَلِفَة .
صافحتنا بالشِّعر وتقول بالمقدّمة [ أرجو أن يرقى ... ] ، هذا كَرَمٌ وَ تواضعٌ منك .
أُكَرّر الترحيب بك من ألفك إلى ما بعد ياءك .