معدل تقييم المستوى: 4846
وقبل أن تعصر السماء شمسها حتى تدمي نلعبُ بثقل ملابسنا لعبة الإختباء , ركضتُ حتى آخر نخلة و نوّختُ بها , جميل هذا السرد .. قرأت كل مقاطع نصك .. والفنيات التي تظهر خلال السرد تجعله له نكهة رائعة .. تحية لقلمك وتقدير لأدبك
المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير