وهي سَلمى ذاتُها هُنا ... وذات الحُزن .. وذات الذكرى ياعبدالرحيم
مُرهِقة أبجديات حُزنك .. قَادره على جَعل مساء قراءة هذا الحنين
يَنّضَح بوجعك ..
هي الأقدار .. هو الواقع .. هي القوة الخارقة للعادهـ نحتاجها
لنكون قادرين على مواجهَة كُل هَذا الخُذلان ..
عبدالرحيم ماتَكْتُبه أبحثْ عنه دائماً وربك ..