تَسْأَلْ عَنْ قليِبِيْ ؟!
بَعدَه أهوْ يحبْك !
لَلحيِن هو خبِركْ
يِشتاقلِكْ بالحَيييييل
ويحِنْ لعيُونك
ودّه بعَد لَحظَة
يرتااااح بأحضانِكْ
ويغفَى علَى صَدرِك
ويشكِي لِك همُومهْ
ويِشتاقلك بالحييييييييل!
بعَده قَلبْ طِفلَة
تَنسى بلحظَة الهَمْ
مِنْ شوُفَة عيوُنِكْ
وتَركِض ليَمِك طيييشْ
وتَرميْ جسْدها لِكْ
وتضمنِي بشويش
وتطيِر بِي عَااااااااليْ
وأشتَاقلِك وأبْكِي!
والحَيِن تَسألنِي؟!
بعَديْ أنْا أحِبكْ!
بَسْ طَالِع عيوُنِيْ
وتَعِرف غَلآك شِلونْ
يَجْتَاحنِي حُبِك
مَغْروُرَة ياقَلبِيْ
مَغْروُرَة في حُبِك !