إلى أيِّ حُضنٍ سَيُقامُ فيهِ رواءُ الحُزن وَهو يَميلُ على مَهرِ القَلب بفتوَّة العَجَزة المُحَنَّكين
يَربِطونَ على صَدر الحِكاياتِ تأويلَ قَفرِ النَّجاة لأصيحَ فَوقَ ما أرغَب بذاتِ الأنّاتِ القاتِلَة
حتّى أجِدُني في كوَّة بَعثَرة داخليَّة تُمارِسِ خِدرَ الذُّهول في حَميمِ ما أملكْ
فـ أنَّى لوَصفٍ يَجيء إذا تَبخَّر العَقل إدراكا ً !