تَهافُت ٍ ,
كَما الْمَطر الَّذي يُسْرَى بِسرِّه ..ويَعَرُج بِسرِّة .
كَل ما يُدْرَكُ مِنْ بَعْدهِ ../ أنه خلّف عُشباً وشَمْساً دافئة .
يا يَاسر : أذهلتني لُغتك جِداً ..أيضاً لَفتني منظر الأجنحة بَين أصابعك
والأوطان الْصَغيرة ..وَالْغَيمات الْتِي يُهمى منها الْمَاء الْمُلّون .
