الموعد على حافة عقارب الساعة ،
يترنح بين الأرقام ،
ولا يَسقط على أرض لـ واقع مُجدي ,
وما المواعيد إلا رفرفة حُلم في جفون مُثقلة بالوعود ،
والزمن ، يَلعب بـ الإفتراضات المُؤجلة ..
البدر ،
نَصك خارطة زمن صماء .
إلا من حدود سياسية لملامح الوجع ،
ومقياس رسم ، يُعيد دوران الساعة
مُدهش أنت ، هذا ما يَجب أن يُقال
بُوركت