اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلياديز
الحُزن عُتمه، يُضِيئها سِرٌّ يَسْكُن حَرفك، سِرٌّ تَتَوسطه حَاء ذُهول
طَلاَسِمه مَعالم نَقَشت إدَانة لـِغَير مُتهم،
الأروَاح تَتَوه في الأعلَى
و الصَيحات في صِدر الهَرِم تُناجي صَيْحات الجِدار المُستَند إليه دُون وَكزة مِن عَصاه
عبدالله، مُرهِقٌ للمَشَاهِدِ أنت
|
الوارفة : بلياديز
ما يَتناقَله الدِّماغ مِن وَسوَسة كـ أسراب الأطيرَة حينَ تَحوم على مُبتَغى يليق بذات العُتمة تَشغلُ مَحابِرَ التأديَة فَور نُضوجِها سَطرا ً ولا يَستَكينُ الصَّمت .
ممتنٌ لتعقيبك الجَميل , تقديري