اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
هُو الحُزن إِذا مَا كُتِب بِهذِهِ الطَريقَة يَا عَائِشَة ، لا يَرضَى إِلا الوَهَن ، وَ لا يأتِي إِلا كَبِيراً ـ ليدُكُ الشُعُور ،
وَ يُرجِفُ المفاصِل مِن هَولِ إِدرَاكِه ، يُعَقِم وَ يتَعَاظَمُ عُمقاً ، يهرُبُ مِن الوَسِيعَةِ لِيركُضَ فِينَا ، ويتّخذُ مِن قُلُوبِنَا
صَفحاتٌ للمُضِي !
يَا عَائِشَة ، الحُروف مَا إِن يُصيبها الذُعر تأتِي وَاجِمةً لكُل رَد
يَا الله مَا أشدَ بهاءَكِ هُنا !
ودٌ عَظِيم 
|
ورد عسيري
وبعيداً عن الحزن ،
:/
تُعجبني طريقة قرائتكِ لـ النصوص ،
أجدكِ تملئين عينيك بما فيه ،
لـ يتكون رد مُرتب الأفكار كـ هذا
.:.
حرفي ، لازال يعصب رأسه من شِدة العناء ،
من شِدة البحث عن قارىء يَكفله ،
.:.
كم يُشعرني ردكِ بالإطمئنان عليه
.:.
فـ لتكوني بِخير مَهما طال الغياب ( أرجوكِ )