العنوان كان قويا .. ومعبرا .. يرسم لوحات تحليلية في النفس حين قراءته .
استخدامك للفظ ( صدقني ) جعله له صدى عاطفيا مؤثرا .. وتكراره زاده وهجا وعاطفة .
يا أنت .. كان أيضا لها صدى .. من حيث إنكارها .. بدون توجيه مباشر إلى الذات ..
أما يشعل قناديل الهموم .. فجاءت مباغتة حين قراءتي .. فتعودنا اشعال القناديل للفرح .. فحين تكون للهموم .. تستثير القارئ وقراءته ..
عفوا أيتها الفاضلة .. نسيت أن أرحب بك هنا في أبعاد ابداعك .. أعذريني على القراءة .. ولكن هي تكون كذلك للنصوص التي تلامسني وتروق لي .. حظا موفقا في ابعاد ..
تحياتي وتقديري