اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.خالد الدوسري
الأستاذ القدير: قايد
في البداية دعني أرفع القبعة إجلالاً لهذة الكلمات البراقة
( 1) : يقول الناقد المتمرد سامح كعوش: النص كالطفل المولود لانستطيع تشويهه بالقول (لوقلت كذا لكان أجمل) فهو ملك للشاعر لانستطيع مسه أو تغييره
(5) ماذا لو أجتمعت (منه) و (فيه) !
(7) يقول عافت :الغموض مسألة متدرجة (كالتحصين) بحقن خلايا كوليرا مضعّفة إن زادت الجرعة أهلكت الانسان وهو غموض غير متقصد. انتهى
(8) :أنا مع تقارب الحروف للتقارب المعاني وضد تقارب الحروف للتباعد المعاني في الوقت نفسه...على سبيل المثال عندما كتب فهد عافت بكل ما أوتي من سريالية ( حصاتين وحصا تين) رغم تقارب الحروف تباعدت المعاني ولم تنطوي على أي دلالة...كذلك (المشاعر -أو- ألم شاعر) وجدتها مقحمة للأكثر من 3 شعراء في مواضع مختلفة ...فايبدو أن البعض يظن أن مجرد التلاعب بالجناس -بلا فنية- هو دلالة على التمكن ولكن في واقع الأمر الجناس سلاح فني ذو حدين فقد يكون مفعوله عكسي بسبب سوء الإستخدام
(9) قصيدة التقعلية = قصيدة عمودية مفككة \ متشظية و بلا قافية موحدة ظهرت نتيجة تطور الشعرية العربية وتعطي الشاعر جزء غير يسير من الحرية في الكتابة رغم قيد الوزن ...أروع مافيها التلاعب بالإيقاع
شكراً لهطولك ودمت بحب
خالد
|
خالد الدوسري
ـــــــ
* * *
أُرحبُ بكَ ، وَ بِالمُضيْء مِن فكْركَ ..
وَ أُجِلّ إطرَاءَكَ وَ نَقَاءَكَ .
عَنِ الثّامِنَةِ أُعقّبُ :
الفَرقُ بيْنَ [ العَبَثِ ] وَ [ الْبَعْثِ ] عَائِدٌ إلَى الشّاعرِ وَ بِالأخَصّ ثَقافَتهُ المُحيْلَة
رؤْيَته إلى رُؤى ، فَمَثلاً لا يُمكِنني اتّهَامُ شَاعرٍ مُثقّفٍ يَعِيْ مَا يَقوْل كـ فهد عافت
بأنّه كَانَ [ يعبثُ ] باللغَةِ ، بَيْنَمَا هُوَ [ يَبعَثُ ] فيْهَا وَ إليْهَا .
:
كُلّ الشُكر يتلُوكَ بحبّ خَالِصْ .