وَ كَحكمَة الكُتبْ المَرصُوصَة
وَ بَلاغَة تَفَاصِيل الطُفُولة
وَ تَسَللُ الدَهشَاتِ فِيما بعدِها لِـتَرتَصَ سَلاسِلَ مُدهَشَة
أَتيتِ يَا خُلودُ بِـ الإضْطِراب ـ تَكتُبِين لِنشهَد إِنه آَمنٌ وَ وَثِير .. كَما جِئتِ بِه تَماماً ..
أهلاً بكِ وَ طَاب الحَرف
