يحدث كثيراً أن ننسى أننا ننتظر أن نَموت ..
أبجدية الإنتظار هُنا كـ رحابة سحابة ،
لا تحتمل ضيق صناديق الصَبر ،
وما زِلنا في ترنح ،
بأن الإنتظار أمنية لقاء ..
ولا ندري يا محمد
أي منهما الأشلاء ..
الأماني لا تَموت ،
بقدر ما يُصبح الإنتظار عاده عادية جِداً ،
مُمتع هذا النثر ،
مورق بـ تفاصيله الجميلة ،
فـ يحق لـ الإنتظار بأن يقول : ( إنصرفوا )