اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
الصداقة ...
جنّة شبة مفقودة بوقتنا الحاضر ...
وطنٌ غادره ساكنيه بخيبة وحكايات تحتضر ...!
الاعتذار ...
لغة جميلة ممطرة أنيقة ..
قلّ أن نجد من يجيدها أو يريدها ...!
يــ قيد ..
نصيحتك صلاحٌ وفلاح ..
بداية فرح ونهاية لضوضاء جراح ...!
دام حرفكِ بالخير ناصحا ..
مودتي ...
|
.
:
أهلاً صالح..
كالفراشات حينَ تُحذِّر صغارها من النور
ثم تتجهـ إليهـ..بلا شعور،
نحن حين نُكرر أخطاءنا.
.
سعيدة أن صافحَ المُتصفح فيضٌ من نورك،حضورك.
.
.