وَ
[ تَتبُّعْ ] ...
تَقْتَفِيْ أَثَرَ [ أَ صَ ا بِ عِ يْ ] الهَادِئَة .... وَ تُسَائِلُنِيْ وَ تَسْأَلُنِيْ بِجُنُوْنٍ عَنْ الخُطْوَةِ وَ اتّْجَاهِهَا .... [ حَقِيْقَةً لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ بِأنَّهَا هِيَ البُوْصَلَةِ ]
إلَّا بَعْدَ أنْ سَاءَلَتْنِيْ وَ سَأَلَتْنِيْ بِجُنُوْنْ ....
حمد الرحيمي