كَاَن المَدخَلُ : سُؤَال حَائِرٌ بَيْن حُزْنٍ وَ أَلَم ـ و َالبِدَايَةُ أنتِ
كَانَ المَخرَجُ : سُؤالٌ يُضَخِمُ الطُهرَ وَ يُورِطُ ما يُعاكِسهُ فِي ذاتِ نَفسِه
وَ مَا بَينُهمَا يَا شَذَى ، كَلامٌ حَاضِرٌ بِالصِدقِ ، مُتَوَرطٌ بِالبَهَاءِ صِياغَةً وَ حِبكَة ..
قَرأتُه وَ كأَنَنِي أُمسكُ بِسِكينٍ أُشَوِهُ بِها وَجهَ الأَلم لأَقُول : بِالطُهر أَكُونُ أَقوَى
سَلمتِ وَ طِبتِ 