اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
ثَمَّة حَديثٌ يَصْلب الْصَوت على ألفٍ تَحْت لِساني ..
يُناوش الهواء الْخَارجي على مَساحةِ الْصَدى ..الْمَسمُوحة لِي .
ي الله يَاقِيد ..نصّك [ مُفتاح ] لِبابٍ مُغلقٍ منذ أبد .
قَرأتُكِ كثيراً ..وَتعمقتكِ ..
وسأمْضي مُبْتسمة جِداً
../ وصَدْري يَشهدْ وِلادة سُنْبلةٍ وَطير ,
|
فرقت بينها لأستطلع أيُها هو..وما استبيَنتْ..
تَثلَم يا جنهـ..مع الوقت تَثلَم..بعضُ المفاتيح أعني،
والقلوب المُصفرَّة..تنضح يوما بحُبٍ زاهٍ..أو يَكْلِمها بتغييب اثره الزمن..
ايهـ...بِتُّ أبكي حُبهـ ومازال لمُفكرتي رَفيق..
:
لا يهم..
مساحاتنا لن نتجاوزها ولن يجتازها أحد..
و مجالات الصُحبَة و إن كانت رَحبة فليتها توشى بقليلٍ من تؤدة،
تعلمين..
اكون في اوجّ عقلانيتي حينَ أدس لي هذي الوصايا من بين الدمع...
لكني آخر من سـ يستمع. :/
ممممم..مُربكةٌ جدا أمزجة بعض الصباحات..
لذلك لا تُدققي كثيراً فأنـا أُحب أن أتحدث تحت السماء ،
..
أنتِ أزهرتِ هُنا..وسعدتُ بك..وأكثر