اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل
كانت تلكـ المعزوفه
كالبحــر .. في صفاءه.. في غموضه.. في عمقه .. في زرقة أمواجه
راق لي عزفهــا المتفرد فـ أطلت بـ الجلوس على شرفاتها ...
أسمحي لي رائعتي جنه سأترك بعضي هنا
.
لكـِ ودي

|
دِيم ..
دِيم ..’’الأنثى’’
التي تحملّ
مظلّة تَقيها مِنها ..
إذ فَرْط الْمَطر فيها
يجعلها مُعشبةً جِداً
وفَراشةً جداً
ونَابِضة جداً [ ببعضها ]
الَّذي تركته على كَتفي ..
ومَضت ..
واحتفظ به الهّواء
وَرِئتي
وَصُندوق الماءِ بَين
أضلاعي ..
